قف عند تربة يوسف الجلخ الذي
قِفْ عندَ تُربةِ يُوسُفِ الجلخِ الذيما زالَ يَغلِبُ دِينهُ دُنياهُولذاكَ نالَ خِتامَ خيرٍ فائِزاً
نادى الشقيري عبد الله حين مضى
نادَى الشُّقَيريُّ عبدُ اللهِ حينَ مَضَىهذا الذي كلُّ نفسٍ سوفَ تَلقاهُقد عاشَ في الناَّس محموداً على ثِقةٍ
يقول ذاك الفتى العسال حين مضى
يَقولُ ذاكَ الفتى العسَّالُ حينَ مَضَىمَن عاشَ في الدَّهرِ لا يأمَنْ بلاياهُفإن تَزُرْ تُربَتي يا مَن يؤرِّخُها
بني منسى فقدتم فاضلا علما
بني مَنَسَّى فقَدتم فاضلاً عَلَماًعلى مَمَرِّ اللَّيالي ليسَ ننساهُفي سِفْرِ تأريخِهِ طِرْسٌ يُبشِّركمْ
لكل قلب حبيب ظل يهواه
لكلِّ قلبٍ حبيبٌ ظَلَّ يَهواهُوأعظمُ الحبِّ فيهِ حُبُّ دُنياهُوكلُّ صَبٍّ سيسلو دونَ عاشِقها
ألناس في الدهر لفظ أنت معناه
ألنَّاسُ في الدَّهرِ لَفْظٌ أنتَ معناهُوالدَّهرُ في النَّاسِ عبدٌ أنتَ مَوْلاهُوفي يمينِكَ من سَيفٍ ومن قَلَمٍ
بكى حتى بكيت على بكاه
بَكى حَتى بَكَيتُ على بُكَاهُجَرِيحٌ عينُهُ نَزَفَتْ دِماهُيُسائلُ أَينَ حَلَّ رِكابُ لَيلى
ليت لي قلبه الخلي
لَيتَ لي قَلبَهُ الخَليلَيتَ في الروحِ لي تُقاهلَيتَ في مُقلَتيَّ لي
أولا تراهم يرتدون
أَولا تَراهُم يَرتَدونَاللَيلَ حَتّى منتَهاهيَستَنزِفونَ دم الشَبا
لله در الحبيب بالوعد ما أوفاه
لِلّهِ درّ الحَبيب بِالوَعد ما أَوفاهأَغيد سَمح لي أقبّل جيده أَو فاهيا فَرحة المغرم اللي حبّه أَوفاه