وغادة كمهاة الرمل آنسة

وغادَةٍ كَمهاةِ الرَّملِ آنِسَةٍتَذودُ عَنها سَراةُ الحَيِّ مِن سَبإِإِذا بَدَتْ سارَقَتْها العَينُ نَظرَتَها

أنا المعاوي أعمامي خلائف من

أَنا المُعاويُّ أَعْمامِي خَلائِفُ مِنْأَبْناءِ عَدْنانَ وَالأَخْوالُ مِنْ سَبإِفَما لجدِّي وَلا لِي في العُلا شَبَهٌ