إن تقوى الله نعم الملجأ
إنّ تقوى اللّه نعمَ الملجأورجاءُ الناس بئس النبأقلّما يبرَأ منهوك الحجا
تعشقتها بكرا علي بعجبها
تعشقتها بكرا عليّ بعجبهاتميل ولا يوما بحاليَ تعبأفما زلت أبدي الجهد حتى اقتضيتها
مقامك للقصاد كهف وملجأ
مقامُكَ للقصّادِ كهْفٌ وملْجأُوللآمِلِ المحْتاجِ ورْدٌ مهَنَّأُوَجُودُكَ بحْرٌ للعُفاةِ فإنْ جرَتْ
أربرب بالكثيب الفرد أم نشأ
أَرَبْرَبٌ بالكثيبِ الفَرْدِ أم نَشَأُومُعْصِرٌ في اللِّثام الوَرْدِ أم رَشَأُوباعثُ الوَجْدِ سِحْرٌ منكِ أم حَوَرٌ
ألم يأن أن تروي قليب متيم
أَلَمْ يَأْنِ أَنْ تَرْوِي قُلَيْبَ مُتَيَّمٍتَفِيضُ أَمَاقِي جَفْنِهِ وَهْوَ يَظْمَأُأَصَابَتْهُ عَيْنٌ أَغْمَدَتْ نَصْلَ فَصْلِهِ
قد حيرته جن سلمى وأجأ
قَد حَيَّرَتهُ جِنُّ سَلمى وَأَجَأ
قد حيرته جن سلمى وأجأ
قَد حَيَّرَتهُ جِنُّ سَلمى وَأَجَأ
قلبي بمدحك يربأ
قلبي بمَدحكَ يربَأُفَخراً وجُرحي يَبرَأُيا كلِمةَ اللَهِ الذي
ديوان حبك بالتوفيق مبتدأ
دِيوَانُ حُبِّكَ بِالتَّوْفِيقِ مُبْتَدَأُيَا مَنْ بِهِ الحُسْنُ مَخْتُومٌ وَمُبْتَدَأُوَجُمْلَةُ الْمَدْحِ لَمْ يُرْفَعْ لَهَا خَبَرٌ
هنيئا هنيئا بعدما عز مهنأ
هَنِيئاً هَنيئاً بَعْدَمَا عَزَّ مَهْنَأُوَهَبَّاتُ لُطْفِ اللهِ بِالرَّوْحِ تَطْرَأُبِعَوْدِكَ يَا شَمْسَ العُلاَ بِالْحُلَى الأُلَى