وخميلة بكرت سماوة أيكها
وَخَمِيلَةٍ بَكَرَتْ سَمَاوَةُ أَيْكِهاتَحْمِي الْهَجِيرَ عَنِ النُّفُوسِ وَتَدْرَأُتَسْتَنُّ فيها الرِّيحُ بَينَ مَنابِتٍ
أشتاق أنظر وجهه
كَمْ غُصْتُ بَحْرَ الشِّعْرِ كيمَا أنْتَقيدُرَّاً لمدْحِ المُصْطَفَى يَرْضَاهُوكَأنَّنِي بالدُّرِّ يَضْحَكُ قَائِلاً
بي قارئ كالبدر منه
بي قَارِئ كَالبدرِ مِنهُ جَمالُهُ يَتَلألأإِنّي أَموتُ إِذا جَفا
يا حسن قبة بركة قد أنشئت
يا حُسنَ قبَّةِ بِركَةٍ قَد أُنشِئتْمِن فَوقِها تَسمو وَنِعمَ المُنشأُفَكَأنَّها قَصرٌ مَشيدٌ قَد سَما
شارفت مصر وفيها كل ناضرة
شَارَفْتَ مِصْرَ وَفِيهَا كُلُّ نَاضِرَةٍمِنَ الأَزَاهِرِ يُحْيِي النَّفْسَ رَيَّاهَافَظَلْتَ فِي رَوْضِهَا مُسْتَطْلِعاً لَبِقاً
ألحب روح أنت معناه
أَلحُبُّ رُوحٌ أَنْتَ مَعناهُوَالحُسنُ لَفْظٌ أَنتَ مَبْنَاهُوَالأُنْسُ عهدٌ أنت جَنتهُ
أبو حسن أصفى الرفاق سريرة
أَبُو حَسَنٍ أَصْفَى الرِّفَاقِ سرِيرَةًوَأَوْفَاهُمُ عَهْداً عَلَى القُرْبِ وَالنَّأْيِوَأَبْسلُهُمْ ذَوْداً عَنِ العِرْضِ وَالحِمَى
العقد الطويل
سألتُ له اللهَ أن يهدأَفقد تعب العقدُ مِمّا رأىرفيقٌ لخصركِ ما ينثني
من رأى من الدنيا
من رأى من الدنيانصف ما ارى منهاقال ليتني غيبت
لهوى الحجاز بأفق قلبي مبدأ
لهوى الحجاز بأفق قلبي مبدأفلذا يعودُ ليَ الغرام ويبدأُصبٌّ يحنّ إلى الحمى فشجونه