مهاة توهمها أم غزالا
مَهاةً تَوَهَّمُها أَمْ غَزالاوشَمْساً تُشْبِهُها أَمْ هِلالامُنَعْمَةً أَطَلَقَتْ لَحْظَها
ألست ترى الظلام وقد تولى
أَلَسْتَ تَرى الظَّلامَ وقَدْ تَوَلّىوعُنْقودَ الثُّرَيّا وقَدْ تَدَلّىفَدونَكَ قَهْوَةً لَمْ يُبْقَ مِنْها
يا ثابت بن أبي سعيد إنها
يا ثابت بن أبي سعيد إنهادولٌ وأحر بها بأن تنتقلاهلا جعلت لها كحرمة دعبل
خليلي لا تعذلا
خليليَّ لا تعذِلاوفوقَ ذا ما تحمَّلاألَم تَريا فيهِ من
نفسي فداؤك يا من
نفسي فداؤكَ يا منأراهُ للحبِّ أهلاًإني لأحسدُ من ماتَ
يا شبيه البدر حسنا
يا شَبيهَ البَدْرِ حُسْناًوضياءً ومِثالاوشَبيهَ الغُصْنِ ليناً
لم أستطع سيرا لمدحة خالد
لم أستطع سيراً لمدحةِ خالدفجعلت مدحيه إليه رسولافليرحلن إلي نائل خالد
تراني سلوتك لا والذي
تراني سلوتكَ لا والذييرقيكَ ما عِشتَ لي واصلاأما ليَ من عَبرتي شاهدٌ
بأبي مالك عني
بِأَبي مالَكَ عَنّيمائِلَ الطَرفِ كَليلاًوَأَرى بِرَّكَ نَزراً
تكفل ساكني الدنيا حميد
تَكَفَّلَ ساكِني الدُنيا حُمَيدٌفَقَد أَضحوا لَهُ فيها عِيالاكَأَنَّ أَباهُ آدمَ كانَ أَوصى