الحب ديني لا أبغي به بدلا
الحُبُّ دِينيَ لا أَبغِي بِهِ بَدَلاوَالحُسنُ مَلكٌ مُطاعٌ جارَ أَو عَدَلايا مَن عَذابِيَ عَذبٌ في مَحَبّتِهِ
متى أبلغ من إقبالك الأملا
مَتّى أُبلَّغُ مِن إِقبالِكَ الأَملايا مَن وَهَبتُ لَهُ نَفسِي فَما قَبِلايَكفِيكَ مِنّيَ أَن حَمَّلتَ قَلبِيَ ما
يا ذا الذي كل يوم
يا ذا الذي كلُّ يوميزيد عقلي خَبالاوَلَّهتَني بك حتى
يمين أبي العلاء إذا إستهلت
يمينُ أبي العلاء إذا إستهلَّتسحائبٌ جودها هطلت نوالاتفيضُ على العفاة حيا فإن لم
أما آن للهجران أن يعقب الوصلا
أما آنَ للهجرانِ أن يُعقِبَ الوَصلاوللحبِّ أن يُمشى حكومَته عَدلالقَد طالَ جَورُ الحبِّ في الحكمِ واعتدَى
هل كان طرفك يعرف الخيلا
هل كانَ طرفُكَ يعرفُ الخُيَلاأو كانَ لحظُكَ مُلِّكَ الأجَلاالناظريكَ فداكَ مُذ رميَا
زعموا أني صحوت وكلا
زَعموا أنِّي صَحوتُ وكلاأشهدُ اللَه أنِّي لن أملاكيفَ أسلو ولستُ أملكُ قلباً
كيف السلو وأنت تعلم أنني
كيفَ السلوُّ وأنتَ تعلمُ أنَّنيلا أستطيعُ إلى السُّلوِّ سَبيلاوالنارُ يُؤلمُها حشايَ فحرُّها
بينما نحن سالمون جميعا
بَينَما نَحنُ سالِمونَ جَميعاًإِذ أَتانا اِبنُ سالِمٍ مُختالاًفَتَغَنّى صَوتاً فَكانَ خَطاءً
إن قيدته يد مشى ومتى خلا
إِنْ قَيَّدَتْهُ يَدٌ مَشى ومَتى خَلامِنْ قَيْدِهِ ظَلَّ الحَسيرَ المُثْقَلايَمْشي بِمَفْرِقِهِ ويَعْلَمُ ما انْطَوى