تفرعت من جرثومة المجد والعلى
تفرعت من جرثومة المجد والعلىفجئت معماً في العشيرة مخولاابو طالب شيخ الأباطح كلها
هذي العلوم التي كنا نحدثها
هذي العُلومُ التي كُنّا نُحدَّثُهاعَن الأَوائِل إِجمالاً وَتفصيلاسيقَت إِلَيكَ مُوَشّاةً مُهَذَبةً
كسوتني حلة تبلى محاسنها
كَسَوتَني حلَّةً تَبلى مَحاسِنُهافَسَوفَ أَكسوكَ من حُسنِ الثَنا حُلَلاأَنتَ اِبنُ من زانَتِ الدُنيا مَكارِمُهُم
إن سليما وإن ظرفا
إنَّ سليماً وَإِنَّ ظَرفاًوَإِنَّ جريالَهُ شمولانَعيمُ دُنيا وَكُلُّ دُنيا
يا قلب يا شر القلوب مهلا
يا قلب يا شرّ القلوب مهلالا تحسب أنك دائماً ستسلاأو تجعلنك يا غبي مخلا
ولسان التحقيق نادى
ولسان التحقيق نادى مشيداهكذا هكذا وإلا فلا لا
حق أن نبكي التقى والفضلا
حُقَّ أن نبكي التُّقى والفَضلاإذ أصابت أيدي المنية فضلاونريق الدموعَ حُزناً على مَن
وكم آية للمصطفى نورها انجلى
وكم آيةٍ للمصطفى نُورُهَا انجَلَىوحسبُكَ إن سحّ الغمَامُ وظلَّلاَله وأبانت نطقها ظبيةُ الفَلاَ
تثنى بانة وبدا هلالا
تَثَنَّى بَانَةً وَبَدَا هِلاَلاَتَعَالَى اللَّهُ عَنْ هَذَا تَعَالَىوَحَلَّلَ سِحْرُ مُقْلَتِهِ فُؤَادِي
أفدي البدور المظهرات كمالا
أفْدِي البُدُورَ المُظْهِرَاتِ كَمَالاَالمُخْفِيَاتِ مِنَ الحَيَاءِ جَمَالاَالمَائِسَاتُ قُدُودُهُنَّ عَوَامِلاً