ألا هل أتاها أن يوم عراعر
أَلا هَل أَتاها أَنَّ يَومَ عُراعِرٍشَفى سَقَماً لَو كانَتِ النَفسُ تَشتَفيفَجِئنا عَلى عَمياءَ ما جَمَعوا لَنا
أرى لي كل يوم مع زماني
أَرى لي كُلَّ يَومٍ مَع زَمانيعِتاباً في البِعادِ وَفي التَدانييُريدُ مَذَلَّتي وَيَدورُ هَولي
إن ابن سلمى فاعلموا عنده دمي
إِنَّ اِبنَ سَلمى فَاِعلَموا عِندَهُ دَميوَهَيهاتَ لا يُرجى اِبنُ سَلمى وَلا دَمييُحِلُّ بِأَكنافِ الشِعابِ وَيَنتَمي
فإن تك أمي غرابية
فَإِن تَكُ أُمّي غُرابيَّةًمِنَ ابناءِ حامٍ بِها عِبتَنيفَإِنّي لَطيفٌ بِبيضِ الظُبى