طربت وهاجتك الظباء السوارح

طَرِبتَ وَهاجَتكَ الظِباءُ السَوارِحُغَداةَ غَدَت مِنها سَنيحٌ وَبارِحُتَغالَت بِيَ الأَشواقُ حَتّى كَأَنَّما