من تنادي
منْ تنادي قدْسُنا منْ تناديمن يداوي جُرحَها بالْفِعال ِأحبيبٌ قدْ غدا في انشغالِ
بعد ثلاث سنوات
وقفتُ على نهرِ الفراتِ بأرضِكموعينايَ فَرط َ الوَجدِ تَنهَمِلان ِفقلتُ لهُ يا ماءُ أبلِغْ تَحيَّتي
الموجعة
بَدد ٌ، كلُّ عُمْرِه ِبَدَد ُكلُّ ما يَدَّعي ، وما يَعِد ُالقوافي ، والجاه ُ، والولد ُ
سلام على بغداد مرة أخرى
بَلى صَبأوا قبلي..وإنِّي سَأصْبأ ُفأبدأ ُ منكِ الآن ما دُمتُ أبدأ ُأجَلْ كنتِ يوما ًنَجمَة َالكون ِوانطفَتْ
أرح ركابك من أين ومن عثر
أرح ركابكَ من أينٍ ومن عثَرِكفاك جيلانِ محمولاً على خطر ِكفاك موحشُ دربٍ رُحتَ تَقطعهُ
والسيف في الغمد
و ﺍﻟﺴﻴﻒ ﻓﻲ الغمد ﻻ ﺗُﺨشَى مضاربُهﻭﺳﻴﻒ ﻋﻴﻨﻴﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﻦ ﺑﺘّﺎﺭُ
أغنيات الفقد
سار ٍ, ويحملُ في أجفانِهِ أرَقَهْوعينُكِ الليلة الممتدّةُ القـَلِقَة ْسافرتُها والتفاتُ اليأسِ يُفزِعني
ما له عندك كنه
ما له عندك كُنْهُفتحققْهُ وكنْ هُوْأيها الغائب فيه