ما بامرئ من ضؤلة في وائل

ما بِامرِئٍ مِن ضُؤلَةٍ في وائِلٍوَرِثَ الثُوَيرَ وَمالِكاً وَمُهَلهِلاخالي بِذي بَقَرٍ حَمى أَصحابَهُ

لعل ترى برق الحمى وعساك

لَعَلَّ تَرى بَرقُ الحِمى وَعَساكاوَتَجني أَراكاتِ الغَضا بِجَناكَوَما كُنتُ لَولا حُبُّ عَبلَةَ حائِلاً

نفسوا كربي وداووا عللي

نَفِّسوا كَربي وَداوُوا عِلَليوَاِبرِزوا لي كُلَّ لَيثٍ بَطَلِوَاِنهَلوا مِن حَدِّ سَيفي جُرَعاً

إذا ريح الصبا هبت أصيل

إِذا ريحُ الصَبا هَبَّت أَصيلاًشَفَت بِهُبوبِها قَلباً عَليلاوَجاءَتني تُخَبِّرُ أَنَّ قَومي

نجا سلامة والرماح شواجر

نَجا سَلامَةُ وَالرِماحُ شَواجِرٌدَعواهُمُ بَني الصِيداءِلَولا اِدِّعاؤُهُم بِدعوى غَيرِهِم

فمن يك سائلا عني فإني

فَمَن يَكُ سائِلاً عَنّي فَإِنّيوَجِروَةَ لا تَرودُ وَلا تُعارُمُقَرَّبَةَ الشِتاءِ وَلا تَراها

تمشي النعام به خلاء حوله

تَمشي النَعامُ بِهِ خَلاءً حَولَهُمَشيَ النَصارى حَولَ بَيتِ الهَيكَلِاِحذَر مَحَلَّ السَوءِ لا تَحلُل بِهِ