قد كنت تكتب والآمال قادمة
قد كنت تكتب والآمالُ قادمةٌفصرت تكتب والآمال في سفرضاقت بأيامك الدنيا وضقت بها
رويدك أيها القلب
رُوَيدك أيها القلبفقد أودى بك الحبّوقد أصبحت لا تسلو
قصر الرشيد رأيته
قصر الرشيد رأيتهُفي الفنّ يعرضه رشيدصورٌ كأنّ جمالها
جارت على الورد في أيام نضرته
جارت على الورد في أيام نضرتهنسائم خاف منها عطره الباقيإن يجزع الورد مظلوما فلا عجبٌ
بيني وبين غد عهد سأذكره
بيني وبين غد عهدٌ سأذكرهُوالموج يصخب والمحبوب يختالُنُساور الراح والأقداح ثائرةٌ
بعد أعوام طوال وطوال
بعد أعوامٍ طوالٍ وطوالسمح الدهر بأعطاف الغزالكدت لا أعرف من هذا الغزال
أيها الظالم الجميل سلام
أيها الظالم الجميل سلامٌمن أسيرٍ قيّدتهُ بجفاكاكيف أصليتني من الهجر ناراً
أكاد من فرحي عند الهيام بكم
أكاد من فرحي عند الهيام بكمأجنّ من طربى وجدا وأحترقُإن لم تزوروا فتى يضنيه بينكمو
تطلبت أقدار الرجال ولم
تطلّبت أقدار الرجال ولم تكنبذي أدب لا صانك اللَه من غرّأتحسب أن المجد سهلٌ طلابه
هي الدنيا فلا سلم يدوم
هي الدنيا فلا سلمٌيدوم بها ولا حربُفلا يغررك ما منحت