عزمي وحزمي والحسام الماضي
عزمي وحزمي والحسامُ الماضيتكفّلوا بصادِقِ الإيماضِإن أقعدَتْ في نكبةٍ إنهاضي
يا رب ليل أشتهي لباسه
يا رُبّ ليلٍ أشتهي لباسهْقد عطّرَ الوصلُ لنا أنفاسَهْلم يلبثِ النجمُ به أن حاسَهْ
دعها أبا وجزة واقعد في الغنم
دعها أبا وجزةَ واقعُد في الغنَمفسوف يكفيك غُلامٌ كالزلممشمّر يرفَل في نَقلٍ حذَم
ظلت بذاك القهر من سوائها
ظَلَّت بِذاكَ القَهر مِن سوائِهابَينَ أُقَيبَين إِلى رَنقائِهافيما أَقَرَّ العَينَ مِن أَكلائِها
غيسانة ذلك من غيسانها
غَيسانَةٌ ذلِكَ مِن غيسانِهاوَخاوَذَت عَنهُ فَلَم يُعانِها
يا راكب العنس كمرداة العلم
يا راكِبَ العَنسِ كَمِرداةِ العَلَمأَصلَحَكَ اللَهُ وَأَدنى وَرَحِمإِن أَنتَ أَبلَغتَ وَأَدَّيتَ الكَلِم
وجببت أسقية عواكما
وَجَبَّبت أَسقيةً عَواكماوَفَرَّغت أُخرى لَها خُماخِمالَو أَنَّ جَمع الرومِ وَالجَراجِما
فاسمع ولا تسمع بشيء ذي مقل
فَاِسمَع وَلا تَسمَع بِشَيءٍ ذي مَقَل
بعانسات هرمات الأزمل
بِعانِساتٍ هَرِماتِ الأَزملِجُشٍّ كَبَحريِّ السَحابِ المُخيِلِ
قام إليها رجل فيه عنف
قامَ إِلَيها رَجُلٌ فيهِ عُنُفلَهُ ذراعٌ ذاتُ نيرَينِ وَكَففَقَذّها بَينَ قَفاها وَالكَتِف