ظلت بذاك القهر من سوائها

ظَلَّت بِذاكَ القَهر مِن سوائِهابَينَ أُقَيبَين إِلى رَنقائِهافيما أَقَرَّ العَينَ مِن أَكلائِها

يا راكب العنس كمرداة العلم

يا راكِبَ العَنسِ كَمِرداةِ العَلَمأَصلَحَكَ اللَهُ وَأَدنى وَرَحِمإِن أَنتَ أَبلَغتَ وَأَدَّيتَ الكَلِم

وجببت أسقية عواكما

وَجَبَّبت أَسقيةً عَواكماوَفَرَّغت أُخرى لَها خُماخِمالَو أَنَّ جَمع الرومِ وَالجَراجِما

قام إليها رجل فيه عنف

قامَ إِلَيها رَجُلٌ فيهِ عُنُفلَهُ ذراعٌ ذاتُ نيرَينِ وَكَففَقَذّها بَينَ قَفاها وَالكَتِف