هذا كتابي في يد القراء
هذا كتابي في يد القراء
ينزل في بحر بلا انتهاء
فيه من الحكمة والغباء
إن قيل بالحق أو البهتان
إن قيل بالحق أو البهتان
دعهم يقولون، وقل: سيان
سيان مهما افترق الضدان
انظر الى الزهرة بين الزهر
انظر الى الزُهرة بين الزُهُرِفَجَر الماس إِزآءَ الجوهرِوَهّاجةٌ مبهجةٌ للنظرِ
يا ريح مصر روحي فؤادي
يا ريحَ مِصرَ رَوحي فؤاديفانتِ عندي منهلٌ لِصادِيا نَسَماً عليلةَ الاجسادِ
وحبك يا سيدتي أمينة
وَحُبِّكَ يَا سَيِّدَتِي أَمِينَهْجَاءَ مِنَ الهُدَى بِمَا تَبْغِينَهْفِي مَثَلٍ حَيٍّ تُخَلِّدِينَهْ
غفرانك اللهم يا رباه
غفرانك اللهم يا رباه
يا سامعاً دعاء من دعاه
عبدك قد باء بما جناه
أصبحت لا أملك للنفس وطر
أصبحت لا أملك للنفس وطر
ولا أرد ذرة من القدر
أحمد مولاي على خير وشر
رددتها ذات احتراق في الخرق
رَدَدْتُها ذاتَ احتراقٍ في الخِرَقْ
كأنّها الحراقُ إذْ صارَتْ حُرَقْ
لابِسُها لو مَسّهُ حَرُّ الشَفَقْ
يا سائلي عن خبر الرغيف
يا سائِلي عن خبرِ الرّغيفوعن أَبي القاسم في التَّوليفِناهِيكَه من خبرٍ طريفِ
سيف القريض كامن في غمده
سَيْفُ القريضِ كامِنٌ في غِمْدِهِأَبلاه فَقْدُ سلَّه ورَدِّهِوالجُودُ أَولَى صاقلٍ لِحَدِّه