تم له الحسن بالعذار
تم له الحسن بالعذارواقترن الليل بالنهارأخضر في أبيض تبدى
أحمى الهوى قلبه وأوقد
أَحمَى الهَوى قَلبَهُ وَأَوقَدفَهوَ عَلَى أَن يَموتَ أَوقَدوَقالَ عَنهُ العَذولُ سالٍ
أنت مع العين والفؤاد
أَنتَ مَعَ العَينِ وَالفُؤادِدَنَوتَ أَو كُنتَ في إِبعادِ
إنا إلى الله من أناس
إِنّا إِلى اللَّهِ مِن أُناسٍقَد خَلَعوا لبسَةَ الوَقارِجاوَرتُهُم فَاِنخَفَضتُ هوناً
من أظهر الكتب أقتنيها
مِن أَظهُرِ الكُتبِ أَقتَنيهاوَخَلِّ مَا تَحتَوي البُحورُبِتِلكَ تَزهو النُحورُ لَكِن
يا عين سحي ولا تشحي
يا عَينُ سُحِّي وَلا تَشُحِّيوَلَو بِدَمعٍ بِحَذفِ عَينِ
كأن أعطافها سقتها
كَأَنَّ أَعطافَها سَقَتهاكَفُّ النُعامى كُؤُوسَ راحِكَأَنَّ أَغصانَها كِرامٌ
لو أنه كان جزء فقه
لَو أَنَّهُ كانَ جُزءَ فِقهٍلَما عَدا جامِعَ العُيوبِ
ود وقد جاد لو أجادا
ودَّ وَقَد جادَ لَو أَجاداوَفَضَّ شَملَ الغِنى وجاداثُمَّ تمنَّى إِذ فادَ جَهلاً
هل كان عند المديح علم
هَل كانَ عِندَ المُديحِ عِلمٌبَمن يُدِيخُ الذي أَداخالَم يبقَ منهُ سِوى حديثٍ