أحمى الهوى قلبه وأوقد

أَحمَى الهَوى قَلبَهُ وَأَوقَدفَهوَ عَلَى أَن يَموتَ أَوقَدوَقالَ عَنهُ العَذولُ سالٍ

إنا إلى الله من أناس

إِنّا إِلى اللَّهِ مِن أُناسٍقَد خَلَعوا لبسَةَ الوَقارِجاوَرتُهُم فَاِنخَفَضتُ هوناً

من أظهر الكتب أقتنيها

مِن أَظهُرِ الكُتبِ أَقتَنيهاوَخَلِّ مَا تَحتَوي البُحورُبِتِلكَ تَزهو النُحورُ لَكِن

كأن أعطافها سقتها

كَأَنَّ أَعطافَها سَقَتهاكَفُّ النُعامى كُؤُوسَ راحِكَأَنَّ أَغصانَها كِرامٌ

ود وقد جاد لو أجادا

ودَّ وَقَد جادَ لَو أَجاداوَفَضَّ شَملَ الغِنى وجاداثُمَّ تمنَّى إِذ فادَ جَهلاً