آن لمن ودع الشبابا

آنَ لِمَن وَدَّعَ الشَّبابَاأَنْ يَدَعَ الكأْسَ والشَّرَابَاعَنِيَّ بالرَّاحِ يَا نَدِيمي

من عادة الجوهر الرسوب

مِن عَادَةٍ الجَوْهَرِ الرُّسُوبُفَمَا لأَكْبادِنا تَذُوبُمَنْ ذَا رَأَى دُرَّةً سِوَاها

اسم حبيبي وما يعاني

اسْمُ حَبيبي وَمَا يُعَانيقَدْ شَغَلَا خَاطِري ولُبِّيقَالُوا عَليٌّ فَقُلْتُ قَدْراً

يا أهل نجد على هوائي

يَا أَهْلَ نَجْدٍ على هَوَائِيسَدَدْتُمُ سَائِرَ الجِهَاتِوَاعَجباً تَرْتَضُونَ قَتْلِي

يا ساكني مهجتي وقلبي

يا سَاكِني مُهْجَتِي وقَلْبِيأَقْسَمَ قَلْبِي وَلَيْسَ يَحْنَثْإِنْ مُتُّ في حُبِّكُمْ فَإِنّي