عجبت من دمعتي وعيني
عجبتُ من دَمعتي وعَينيمن قبلِ بَينٍ وبعد بَيْنِقد كانَ عَيني بغَيرِ دمعٍ
لو كان يدرى بأي برج
لو كان يُدرى بأيِّ بُرجٍقد حلّتِ الشمسُ لارتَقَيْناإلى سنا نورِها ولكن
يعقوب عمي وغير بدع
يعقوبُ عَمِّي وغيرُ بدِعٍلو عمَّ قَلبي ولاءُ عمِّيوُدِّي لهُ كالصبّاحِ عارٍ
قلبي لعهد السرور ناس
قلبيْ لعهدِ السرورِ ناسِوالحزنُ مُلقٍ بهِ المرَاسيوما سِوى التّربِ نَعلُ رِجلي
قد أسبلت راحة المنايا
قد أسبلتْ راحةَ المَنايادونَ خيارِ الوَرى حِجالاطالَتْ إليهم يدُ التّفاني
نفسي فداء لذي حفاظ
نَفسي فداءٌ لذي حفاظٍينفذُ في مُهجتي نَفاذاقلتُ وقد تهتُ في هَواهُ
باكرنا وابل سكوب
باكَرنا وابلٌ سكوبُأدمعُه فوقَنا صَبيبُفقلت للغيمِ قولَ حرٍ
أهجو متاعي بألف بيت
أَهْجو متاعي بألفِ بيتٍإذْ رَدَّ بَيْتي بلا متاعِوأَضيع المالِ ما تَلاشى
أماته الشعر وهو حي
أماته الشعر وهو حيحتى اغتدى حسنه جذاذافصار لا يرتجى لأمر
من طلب الود من سلاوي
مَنْ طَلَبَ الودَّ مِنْ سَلاوِيأنْشأهُ اللهُ منْ مَساوِيهاويَةٌ أمُّهُ وفِيها