الحب والحسن والأمان
الحب والحسن والأمانأعز ما يمنح الزمانأحظيَ اليوم أن أراها
صداحة الشرق مذ أتتنا
صدّاحة الشرق مذ أتتنانجواك غنّى لنا الأمانفي النور في العطر رنحتنا
يا أنجب الأنجبين مهلا
يا أَنجَبَ الأَنجَبينَ مهلاًفَسوفَ تَستَغفِرُ المَظاهِرإن فَضَّلوا ماهراً فَدَعهُم
ديوان أوقاف مصر نادي
ديوانُ أوقافِ مصرَ ناديقِفوا على بابيَ الكبيرِوَاِستَقبِلوا عندَهُ خليلاً
أصبحت في حيرة وهم
أَصبَحتُ في حَيرَةٍ وَهمِّما بين مصرٍ وَبين فهميهذي تُنادي نِداءَ عانٍ
لكسرة من رغيف خبز
لَكِسرةٌ من رَغيفِ خُبزٍتُؤدمُ بالمِلح وَالكرامَهأَشهى إِلى الحُرِّ من طعامٍ
أميرة الغانيات أهلا
أَميرَةَ الغانِياتِ أَهلاًبِوَجهِكِ الباهرِ المُنيرِتيهي على صَبِّكِ المُعَنّى
مولاي إن الزمان صاف
مولايَ إنّ الزمانَ صافٍوَالعيدُ في حُسنهِ كبيرُفَاِجتَل بشرَ الزمان نَضراً
الليل والسقم والقيود
الليل والسقم والقيودوالأمل الضائع الشريدوثورة الوجد في كياني
أقبل على موكب الحيارى
أقبل على موكب الحيارىيا عيد يا موقظ الحيارىأقبل وفي كفّك الأماني