ياسيداً ماثنى عناناً

يا سَيِّداً ما ثَنى عِناناًمُذ كانَ عَن سَمعِهِ الثَناءُلَكَ العَطايا الَّتي جَناها

قد كنت عذب الحياة حتى

قَد كُنتُ عَذبَ الحَياةِ حَتّىناصَبَني دَهرِيَ العَداوَهفَصِرتُ إِن ذُقتَ طَعمَ عَيشٍ

بعت أبا أحمد رخيصا

بِعتُ أَبا أَحمَدٍ رَخيصاًبِلا مِكاسٍ لِمُشتَريهِفَلَستُ آسى عَلَيهِ عِلماً

سلوت عن هاجري وعندي

سَلَوتُ عَن هاجِري وَعِنديأَنِّيَ في ذاكَ غَيرُ فارِهْفَقيلَ لي إِذ أَذَعتُ هَذا

لنا أخ من أتى إليه

لَنا أَخٌ مَن أَتى إِلَيهِفَكُلُّ ما يَشتَهي لَدَيهِوَلّى عَلى ما لِهِ نَداهُ

اشرب على شرب أقحوان

اِشرَب عَلى شَربِ أُقحُوانٍبينَ حَريرٍ وَأُرجُوانِراحاً صَفا لَونُها فَراحَت

أعطافه فتنة الفتون

أَعطافُهُ فِتنَةُ الفُتونِوَقَدُّهُ قدَّ مِن غُصونِظَبيٌ ظُبا لَحظِ مُقلَتَيهِ