إن كان بستانكم زهيا
إن كان بستانكم زهياوعرفه للقلوب قوتافطب مقاما وقرّ عينا
ياسيداً ماثنى عناناً
يا سَيِّداً ما ثَنى عِناناًمُذ كانَ عَن سَمعِهِ الثَناءُلَكَ العَطايا الَّتي جَناها
قد كنت عذب الحياة حتى
قَد كُنتُ عَذبَ الحَياةِ حَتّىناصَبَني دَهرِيَ العَداوَهفَصِرتُ إِن ذُقتَ طَعمَ عَيشٍ
بعت أبا أحمد رخيصا
بِعتُ أَبا أَحمَدٍ رَخيصاًبِلا مِكاسٍ لِمُشتَريهِفَلَستُ آسى عَلَيهِ عِلماً
سلوت عن هاجري وعندي
سَلَوتُ عَن هاجِري وَعِنديأَنِّيَ في ذاكَ غَيرُ فارِهْفَقيلَ لي إِذ أَذَعتُ هَذا
لنا أخ من أتى إليه
لَنا أَخٌ مَن أَتى إِلَيهِفَكُلُّ ما يَشتَهي لَدَيهِوَلّى عَلى ما لِهِ نَداهُ
شرب صباح ولا ذراح
شَربُ صباحٍ ولا ذراحٍووشيُ زهرٍ وخزُّ دجنِأربَعةٌ ما اجتمعنَ إلا
اشرب على شرب أقحوان
اِشرَب عَلى شَربِ أُقحُوانٍبينَ حَريرٍ وَأُرجُوانِراحاً صَفا لَونُها فَراحَت
قم فاقبل الكاس فهي حبلى
قُم فَاِقبَلِ الكاسَ فَهيَ حُبلىلِلراحِ في بَطنِها جَنينُوَفي مُهودِ الرُبى بَناتٌ
أعطافه فتنة الفتون
أَعطافُهُ فِتنَةُ الفُتونِوَقَدُّهُ قدَّ مِن غُصونِظَبيٌ ظُبا لَحظِ مُقلَتَيهِ