سر حياة وشر موت
سِرُّ حَياةٍ وشَرُّ مَوتٍحياةُ نَفسٍ وَمَوْتُ قلبِحِزْبان مِن باطلٍ وحَقٍّ
يا ليلة فاقت الليالي
يا ليلةً فاقَتِ اللّياليبالأُنسِ بالسّادة الموالييُنَظِّمُ الاجتماعَ شَملٌ
أرث صرف الزمان حالي
أَرَثَِّ صرفُ الزَّمانِ حاليفما لِدَهري تُرى وَماليحتى كأني لهُ عَدُو
فسر لي عابر مناما
فَسّرَ لي عابرٌ مناماأَحسَنَ في قَوله وأَجملْوقالَ لا بُدَِّ من طُلوعٍ
ديكي صياح من الهنود
ديكي صّياح من الهنودحذارِ من باسه الشّديدِإنْ كانَ مِنقارُهُ فطاراً
قد قام ناعي الدجى على ساق
قد قامَ ناعي الدُّجى على ساقيا حاسيّ الكاس نَبِّهِ السّاقيوبشّرَت بالصّباح ساجِعةٌ
أصلحت من طبعه الفساد
أصلحتُ مَن طبعُه الفَسادُوَقُدتُ مَنْ شأنُهُ العنادُفأراَ وَهِرْاً ألفت حتى
حبي ما عابه أصفرار
حبّيَ ما عابَهُ أصفرارُكلاَّ ولا شانَهُ انسطالوما أرتعى الحشيش إلاَّ
لا تعجبوا من حرام وصل
لا تَعْجَبوا من حَرامِ وَصلٍغادَرتُه بالعَفافِ خِلاَّخمرْ غَرامي استحالَ خلاً
إن ابن رزيك ذقن
إنَّ ابن رُزَّيكَ ذقنُجوف أصل رحمِ أمِّهِ وأُمّيأنا واسُمه وجيهٌ