يا أيها النازح الشسوع
يا أَيُّها النازِحُ الشَسوعُوَدائِعُ القَلبِ لا تَضيعُأَستَودِعُ اللَهَ مَن إِلَيهِ
هذا ابن سام وبنت حام
هَذا اِبن سام وَبنت حامشَعبهما اليَوم ذو التِئامقَد أَظَهرَا في الوَرى اِزدِواجاً
أترجة قد أتتك برا
أَترجةٌ قَد أَتَتكَ بَرّاًلا تَقبلنَها وَإِن سررتاإِن اِسمَها إِن يَكُن سَليما
إن سليما وإن ظرفا
إنَّ سليماً وَإِنَّ ظَرفاًوَإِنَّ جريالَهُ شمولانَعيمُ دُنيا وَكُلُّ دُنيا
يا مصقعا فاق بالتحاجي
يا مِصقَعاً فاقَ بالتحاجيفليسَ معنىً عليهِ يَخفَىأَجِب مَقالي بكلّ جِدٍّ
شربت كأسا من المعاني
شربت كأساً من المعانيعاينت فيها بلا عيانيفهمت منها العلوم شتى
ذهبت فيه بكل مذهب
ذهبت فيه بكل مذهبوحرت لم أدر أين أذهبحيرة فناء بلا ذهول
يا من توجه إليه كلى
يا من توجه إليه كلىومن في الموبقات عونيأنتم دوائي وأصل دائي
يا مدلجي ليلهم أقيموا
يا مدلجي ليلهم أقيموافقد تراءَت لنا الرسومُعُوجوا على مَعهد مُحيل
أقلعت إلا عن العقار
أَقلعتُ إِلاَّ عَنِ العُقارِوَتُبتُ إِلاَّ مِنَ القِمَارِفَالكأسُ والغُصنُ لَيسَ يَخلو