يا ليلة الوصل هل تعودي
يا ليلة الوصل هل تعوديوتنجزي بالوفا وعوديفالسقم قد نمّ عن غرامي
دعوه يبكى دما ودمعا
دَعُوه يبكى دماً ودَمْعاَيندبُ رسماً عَفَا ورَبْعَالا تعذلُوه في الحب جهلاً
بنى سليمان سلسبيلا
بَنى سُليمانُ سَلسَبيلاًبَخٍ لِما قَد بَنى بَخٍ بَخْما رُمتُ تَقييدَه بِوَقتٍ
تفتحت أعين الدراري
تَفتحت أعينُ الدَراريواستيقظَت أنفسُ اللَياليوَهينَمَت في الدَجى الأماني
شربت كأسي أمام نفسي
شَرِبتُ كأسي أمام نفسيوقلتُ يا نفسُ ما المَرامحياةُ شَكٍّ وموتُ شكٍّ
لطف طباع الحبيب أوهى
لطف طباع الحبيب أوهىحملى وهذا من العجائبقد ذاب لطفاً فدبت لهفاً
قد ضاق رحب الفؤاد مني
قد ضاق رحب الفؤاد منيوأحرقت مهجتي الإساءهلذاك بالذنب جئت أرجو
أشكو إليك الذي ألاقي
أشكو إليك الذي ألاقيمن الصبابة والفراقِيا مفرداً بالجمال قلبي
يا ليل يا ليل ما هلك
يا لَيلُ يا لَيلُ ما هَلَكمَن نامَ في الحُبِّ أَوَّلَكقَلبي عَلى جَمرَةِ الهَوى
لو أن لي الأرض والسماء
لو أن لي الأرض والسماءَ
عفتُها في سبيل نظره
أرضى بها في الهوى رجاءَ