أفدي الذي إذ سألت عنه
أَفدي الَّذي إِذ سَأَلت عَنهُرَنا وَسهم اللحاظ راشاوَثَغره باِسمهِ يحاجي
سلا عهود الهوى وباحا
سلا عُهودَ الهوى وباحاأيَّ هوىً ويحَهُ أباحاالله في الحبّ من ظلومٍ
جرح الخد
ﻳﺎ ﺟﺮﺣﻬﺎ الموﺟﻌﻲ ﻛﺜﻴﺮاً:ﻟﻴﺖ ﺿﻠﻮﻋﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﺪاءَوﻟﻴﺖ َأزﻫﺎرَ ﻛﻞ وادٍ
يا ليتني للحجاز بالغ
يا لَيتَني لِلحجازِ بالِغوفيهِ عَيشي يا سعدُ سائِغيُمحى ظَلامي بنورِ بدرٍ
يا سادة ذكرهم شعاري
يا سادة ذكرهم شعاريوعندهم جنّتي وناريأنا الّذي مذ بدا عذاري
الحبّ
يا لَيْتني كوْكباً أغيبُبيْنَ النُّجومِ ولا أؤوبُبلا مُقامٍ لهُ أُنيبُ
إلهٌ من نباح
لو كنتُ كلباً من الكلابِينخلِعُ القلبُ من نُباحيأبتزّ لحمَ الجسومِ حولاً
البديل
عيناكِ كونانِ فيهِما لاتُحصى الدّروبُ أو الضّروبُفكلّما جُزتُ فيهِما درْ
النّيام
إلى متى أيها الأنامُ يسوسُ أمركمُ الظلامُ
حقيقة الحقلا تعد
حقيقة الحقّلا تعدُّوباطن الأمر لا يحدُّسواه فينا بدا بحسن