بورك في خلقك المليح
بُورِكَ فِي خَلْقِكَ المَلِيحِيَا أَشْبَهَ الخَلْقِ بِالمَسِيحِوَفِي ذَكَاءٍ لَهُ شُعَاعٌ
صيري إلى بيتك الجديد
صِيرِي إِلَى بَيْتِكِ الْجَدِيدِفي رَوْنَقِ الطَّالِعِ السَّعِيدِلَمْ تَتْرُكِي مَنْزِلاً مُجِيداً
مولاي هذا فضل جديد
مَوْلاَيَ هَذَا فَضْلٌ جَدِيدُيُزْهَى بِهِ عَهْدُكَ السَّعيدُعَدْلٌ وَأَمْنٌ وَطِيبُ عَيْشٍ
يا بانيات بالاتحاد
يَا بَانِياتُ بالاتحَادمُسْتَقْبَلَ الخَيْرِ لِلْبِلاَدبُورِكَ الهُدَى وَحِ
زدني جميلا أزدك حمدا
زِدْنِي جَمِيلاً أَزُدْك حَمْدَالَمْ تُبْقِ لِي غَيْرَ ذاكَ ذُخْرَاأَنْقذْتَنا مِن أَشدِّ ثُكْلِ
زفت فقال الذي يراها
زفَّتْ فَقَالَ الَّذِي يَرَاهَاأَبِنْتُ حِسٍّ أَمْ بِنتُ فِكْرِوَأَيِّ بِكْرٍ تُزَفُّ أَحْرى
عشرون عاما مضت سراعا
عِشْرُونَ عاماً مضَتْ سِرَاعَامَضَتْ سِرَاعاً كَيَوْمِ أَمْسِوَسَبْحَةٌ لِلزَّمَانِ كرَّت
يا ناعيا فاجأ الربوعا
يَا ناعِياً فَاجَأ الرُّبُوعَاأجْزَعْتَ مَنْ لَمْ يَكُنْ جَزُوعَاكَفى فُؤادِي مَا فِي فُؤَادِي
جليت في حلبة السباق
جَلَّيْتَ فِي حَلْبَةِ السِّبَاقِوَجَدِّ مَنْ جَدّ فِي اللَّحَاقِمَوْعِدُنَا صَاقِبٌ وَلَكَنْ
توفيق يا طالب المعالي
تَوْفِيقُ يَا طَالِبَ المَعَالِيمَنْ حَسَبَ المَوْتَ فِي طَلابِكْكُنَّا نرَجِّي إِيَاب خَيْرٍ