تظلمت بعدك من ذا الزمان

تَظَلَّمتُ بَعدَكَ مِن ذا الزَمانِوَإِن نَصَرَتني قَنا ديلهِوَأظلَمتُ حَتّى كَأَنَّ الدُجى

ومله يعين الأسى

وَمُلهٍ يُعينُ الأَسىبِنُصرَةِ أَفعالِهِإِذا ما دَعاهُ الفَتى

سروري عتاب الفتى

سُروري عِتابُ الفَتىإِذا كانَ مِنّي ذَلَلفَلَو لَم أَكُن عِندَهُ

وجدت فلم لم تجد

وجَدْتَ فَلِمْ لَمْ تَجُدْعلى المستهام الكمِدْوقد جاد من لم يجِد

فلانة من تيهها

فُلانَةٌ مِن تيهِهاتَغَصُّ بِها مُقلَتيوَقَد زَعَمَت أَنَّها

شكوت إليك الجوى

شَكَوتُ إِلَيكِ الجَوىفَلَم تَسمَحي بِالذَوىفَمُذ طالَ عُمدُ النَوى