فتى ربه درهمه

فَتىً رَبُّهُ دِرْهَمُهْوَفارِسُهُ أَدْهَمُهْوَغَيْرُ حَلالٍ جَمي

بقطربل القطر بل

بقُطْرَبُلَّ القَطْرُ بلّسُهولَتَها والجَبَلْنَشَأْتُ فهل من فتىً

محب غدا ناحلا في الهوى

محب غدا ناحِلاً في الهوىيَكادُ لِفَرْطِ الضّنَى أَنْ يَذوباوَرَقَّ فَلَو حَرَّكته الصَّبا

أقول وقد لامني

أقولُ وَقَد لامنيعلى حُبِّه عُذَّليأأسلو رقيقَ القِوامِ

ألا إن حبي له

أَلا إِنَّ حُبّي لَهُتَجاوَزَ مِقدارهُإِذا كُلُّ قَلبٍ سَلا

تولى فكان الحيا

تَوَلّى فَكانَ الحَيايَشي الأَرضَ إِن جادَهاوَلَو عاشَ لي خُوِّلَت