لله أفراح زهت

لله أفراحٌ زهتْحوتْ المعالي والنَّضارهفلها كما قدْ أرخوا

لله منك بشائر

لله منكَ بشائرُلعُلاك هُنّ أشائِرُيا جوهراً فرداً به

هذا ضريح أخي علا

هَذا ضَريحُ أَخي عَلاجَمعِ المَحامِدِ وَالفَخارِوَلَقَد دَعاهُ رَبَّهُ

الدهر باغ معتدي

الدَهرُ باغٍ مُعتَديوَبِهِ المَنايا تَقتَديكَم حَلَّ عِقدٌ مُنَظَّمٌ

كانت دمنهور لنا

كانَت دَمَنهورُ لَنامَهدَ المَحاسِنِ وَالظَرائِفِلا سِيِّما لَمّا رَقَّت

لو كنت تبصرها وقد

لَو كُنتَ تُبصِرُها وَقَدوَقَفتُ لِبَثّي تَسمَعُلَحَسِبتُها شَمسَ الأَصي