ياعظيم الشأن
ياعظيمَ الشأنِ ارْحَمْمُسْتَجيراً خـاف لومـامن ذنوبٍ قد أحالتْ
يا عيوني ارحميني
ياهـوىً مهـلا فقلبيحـائرٌ لا يَسْتَكينُإنهُ من هَـوْلِ وجْـدٍ
أقبلي
داعـبي بالحلم قلـبيفالأمـاني منـك حسبـيرغم ماتـخفيه عـني
لا تخف
مـا لـقلبـي لا يُـبينُمُـنْزَوٍ بـاكٍ حـزيـنُعنـد قـاسٍ مُـسْتَبـدٍّ
في الهوى لست وحدي
يا فؤادي، لستُ وحديفي الهـوى بل أنت أولىأيْ حبيبـي لا تدنّـي
ضيقت الخناق
ضِقْتُ من شكوى حبيبٍجئتُ لا أشكو فضاقَليتـهُ هَمْـسًا دعانـي
حيرة
حـرتُ في أمـري لماذالاأرى في الـود قرباكلما ازددت شـبـرا
قلب معذب
من يداوي لي فؤاداًقد شكـا داء وداءسَلْ حبيبي كم طبيبٍ
أبعد العشق أحيا
في بحـار الهم غاصتكل أحـلامي وحـبيلا تعكر صـفو قلب
كفى عنادا
لا أواري عنـك شـيئافي الهـوى رغم السّهادِلحظـة الأفراح عنـدي