ياعظيم الشأن

ياعظيمَ الشأنِ ارْحَمْمُسْتَجيراً خـاف لومـامن ذنوبٍ قد أحالتْ

أقبلي

داعـبي بالحلم قلـبيفالأمـاني منـك حسبـيرغم ماتـخفيه عـني

لا تخف

مـا لـقلبـي لا يُـبينُمُـنْزَوٍ بـاكٍ حـزيـنُعنـد قـاسٍ مُـسْتَبـدٍّ

ضيقت الخناق

ضِقْتُ من شكوى حبيبٍجئتُ لا أشكو فضاقَليتـهُ هَمْـسًا دعانـي

حيرة

حـرتُ في أمـري لماذالاأرى في الـود قرباكلما ازددت شـبـرا

قلب معذب

من يداوي لي فؤاداًقد شكـا داء وداءسَلْ حبيبي كم طبيبٍ

كفى عنادا

لا أواري عنـك شـيئافي الهـوى رغم السّهادِلحظـة الأفراح عنـدي