لبس الروض برودا

لَبِسَ الرَّوْضُ بُرُودَاحاكَهَا الْمُزْنُ وُرُودَاصَفَّقَتْ أورَاقُهُ مُذْ

طالع الديوان إن رمت

طالِعِ الدّيوانَ إنْ رُمْتَ بِيَوْمِ الْحَشْرِ تَسْعَدْفَهُوَ في الإعْجازِ عِنْدِي

هل لذا الهم انفراج

هَلْ لِذا الهَمِّ انْفِراجُوَلِذا الكَرْبِ ابْتِهاجُلا يَزالُ المرْءُ ما عَا

أنا مضطر وأرجو

أَنَا مُضْطَرٌّ وَأَرْجُومِنْكَ تَعْجيلَ الإجابَهْثِقَتي في ذَا بِوَعْدٍ

اُعف عني

اُعْفُ عَـني أو أَدِِنّـيبُـحْ بـما ترضـاهُ مِــنّيولْتَكُنْ في العـشقِ نهراً

أعلنت ضعفي

أيُّ سِـرٍّ عنك أخـفيبعدمـا أعـلنتُ ضـعفيضائعٌ دمـعي سخـيٌّ

أمل

أمـلي أن تُسـعِدينـيحين أنـوي، رافقينـيلو أنا أبـحرتُ سَـهْواً

دع ملامي

بات موعودي ارتياباإذْ رجـائي فيك خابـاكم حـديثٍ ثم وعْـدٍ

جفاء

سامحـي لا تبعدينـيإننـي في القـلبِ بـاقكيف لا ترضيْ وخفقُ الـ