بحر مجزوء الرمل أرشيف

كانت النملة تمشي

كانَتِ النَملَةُ تَمشيمَرَّةً تَحتَ المُقَطَّمفَاِرتَخى مَفصِلُها مِن

هَذِهِ أَوَّلُ خُطوَههَذِهِ أَوَّلُ كَبوَهفي طَريقي لِعَلِيٍّ

مِنكَ يا هاجِرُ دائيوَبِكَفَّيكَ دَوائييا مُنى روحي وَدُنيا

هَذِهِ نورُ السَفينَههَذِهِ شِبهُ أَمينَههَذِهِ صورَتُها مُن

أَيُّها العُمّالُ أَفنوا العُمرَ كَدّاً وَاِكتِساباوَاِعمُروا الأَرضَ فَلَولا

هذه دار همامدار قاض ذي احترامفإذا ما زرتموها

لامني بعض رجال العلم من آل مزابقال لي إذ لم أزره

دعك من هذا فماذاشأننا في درسنا ذاإنما الاصغاء فاعلم

أين نيلك أين خيلكحزت فضلا فازجيلكخاب من كان يميلك

ما ترقى الهند إلابرجال كالأسودخدموا الهمة حتى