سماه جبار السما
سَمّاه جَبّارُ السماصِراطَ حَقٍّ فسمافقال في الذَّكرِ وما
هذي جبال درن
هَذي جِبال دَرَنقَلبي بِها ذو دَرَنِيا لَيتَني لَم أَرَها
كن في الخمول آمنا
كن في الخمول آمناًواخش المعالي واتقكم نفقٍ في سالمٍ
قل للذي بذ الشيع
قل للذي بذَّ الشِّيَعْوقارعوهُ فَقَرَعْلا خابَ منكَ المُرتَجَعْ
من لي بساق أغيد
مِن لي بِساقٍ أَغيَدٍعَذارُهُ قَد سَرَحاكَأَنَّهُ بَدرُ دُجىً
تعلمت منك الغصون
تَعَلَّمَت مِنكَ الغُصونُ الجودَ وَالقَدَّ الرَشِقلَكِنَّني قُلتُ لَها
سلطان ماذا الغضب
سُلطانُ ماذا الغَضَبُيُعتَبُ إِن لَم تَعتَبوامالي ذَنبٌ فَإِذا
قالت لقد هنا هنا
قالَت لَقَد هُنّا هُنامَولايَ أَينَ جاهُناقُلتُ لَها إِلى هُنا
قد جن شيخي أبو نزار
قَد جُنَّ شَيخي أَبو نِزارٍبِذِكرِ مِصرٍ وَأَينَ مِصرُوَاللَهِ لَو حَلَّها لَقالوا
غنت فهاجت حربي
غَنَّت فَهاجَت حَرَبيوَضاعَ فيها طَرَبيفَشَعرُها مِن فِضَّةٍ