بين النقا ولعلع
بَينَ النَقا وَلَعلَعِظِباءُ ذاتِ الأَجرَعِتَرعى بِها في خَمَرٍ
أحبابنا أين هم
أَحبابُنا أَينَ هُمُبِاللَهِ قولوا أَينَ هُمكَما رَأَيتُ طَيفَهُم
حزن الفؤاد أدبه
حزنَ الفؤادُ أدبهودينه ومذهبهإن جئتَه وجدته
بانوا وقد أبانوا
بانُوا وَقَد أَبانُواأَنَّ الهَوى الهَوانُفَها أَنا الحَرّانُ مِن
أحبابنا مذ بانوا
أَحبابُنا مُذ بانوالِنَومِنا أَبانوافَلَم تَجِفَّ بَعدَهُم
آها لقلب موجع
آهاً لِقَلبٍ مُوجَعِمِن لَوعَةٍ لَم يُقلِعِيَشُبُّها في كَبِدي
آها لقلب موجع
آهاً لِقَلبٍ مُوجَعِمِن لَوعَةٍ لَم يُقلِعِيَشُبُّها في كَبِدي
لي في هواكم قصص
لي في هَواكُم قِصَصُيَطولُ فيها القَصَصُما حِصَّتي في حُبِّكُم
متى أرى وزيركم
مَتى أَرى وَزيرَكُموَما لَهُ مِن وَزَرِيَقلَعُهُ اللَهُ فَذا
يا هبة الله لقد
يا هِبَةَ اللَهِ لَقَدمانَ المُسَمّي وَاِفتَرىيَكذِبُ في لِحيَتِهِ