سقت عهود الديم
سَقَت عُهُودُ الدَيَمِعَهداً عَلى ذي سَلَمِقَضيتُ فيهِ لَيلَةً
جادت عزالي النوب
جادَت عَزالي النُوبِلربع مَنلا جَلَبِيبِعارِضٍ ذي بارق
وبي غزال لحظه
وَبي غزال لَحظِهيَصيد مِن صادَفهفان يَكُن في عَصرِنا
أمن وميض كالقبس
أَمِن ومَيضٍ كالقَبَسْ
وروائح جاري النفسْ
وصائحٍ وقتَ الغَلَسْ
يا صاح إسمع مذ سمت
يا صاح إسمع مذ سمتمنظومةٌ قد جمعتمثلثاتٍ أشبهت
راقص فدتك نفسي
راقص فدتك نفسيلآل عبد شمسفهم سراة الحمس
منير وجدي به
مُنيِّرٌ وَجْدِي بِهِأَكْتُمُهُ وَيَظْهَرُوَكَيْفَ تَخْفَى لَوْعَتِي
من لا له حبيب
مَن لا له حَبِيبُفإنَّه غَرِيبُ
يا عين بكي عتبه
يا عين بكي عتبهشيخاً شديد الرقبهيطعم يوم المسغبه
خير السلاح ما وقى
خيرُ السِّلاح ما وَقَىإن الرشادَ في التُّقَى