خط العذار إن بدا
خَطُّ العِذَارِ إِنْ بَدَاأَسْعَدُ مِنْهُ حَظُّهُمِنْ بَدْرِ تَمٍّ زَاهِرٍ
إن الذي منزله
إِنَّ الَّذي مَنْزِلُهُمِنْ سُحْبِ دَمْعِي أَمْرَعَالَمْ أَدْرِ مِنْ بَعْدِيَ هَلْ
لو أن من أحبه
لَوْ أَنَّ مَنْ أُحبُّهْقَرَّبَ مِنِّي بَدَنهْقَرّبْتُ شُكْراً لِلإِلهِ
قولوا لرسامكم
قُولوا لِرسَّامِكُمبِكَ الفُؤَادُ مُغْرَمُقالوا مَتى تُذِيبهُ
رأى رضابا عن تسل
رَأَى رُضَاباً عَنْ تَسلليه أُولو العِشْقِ سَلوْما ذاقَهُ وَشاقَهُ
وروضة مشرقة
وروضةٍ مشرقةٍبكل نورٍ مجتنيفيها بهارٌ باهرٌ
أما ترى الروض حسا
أما ترى الرَوضَ حِسابِيا نَحا إِقلِيدَسهفَصوَّر السُوسنَ مِن
صدف ابيض نقي
صَدَفٌ ابيضٌ نَقِيذو بهاء ورَونَقِمُتَفرٍّ عن جوهر
ما طلعت في قوسها
ما طلعت في قوسهاإِلّا بدا قوسُ قُزَحنَفسٌ وما مِن نَفَسٍ
انظر إليه في العصا
انظر إليهِ في العصاكرأس زنجي عصا