شقت يد الإصباح
شَقَّتْ يَدُ الإصْبَاحْمِنَ الدُّجَى الأسْتَارْفَاسْتَعْجِمِ الأقْدَاحْ
وشادن أبدى لنا
وَشَادِنٍ أبْدَى لَنَافِي الخدّ مِنْه حَسَنَهْقَبَّلْتُهَا فَقَالَ لاَ
وشادن ذي حاجب
وَشَادنٍ ذِي حَاجِبٍحَجَّبَ عَنِّي الوَسَنَاالْمَوْتُ مِنْهُ يَا فَتًى
بي مائس ما أعدله
بِي مَائِسٌ مَا أعْدَلَهْجَلَّ الَّذِي قَدْ عَدَّلَهْفِي مقلتيهِ نرجسٌ
كل حسام عدة
كُلُّ حُسَامٍ عُدَّةٌلِلْقَتْلِ مَهْمَا صُقِلاَوَسَيْفُ لَحْظِ مُنْيَتِي
مولاي نور الدين لا
مولاي نورَ الدين لاَلاقيتَ صرفَ النَّوبوعشتَ الفي سنةٍ
صل قاصدا قد أم لك
صِل قاصِداً قَد أَمَّ لكإِذ لَم تَجِد فَتى حُرفَأَنتَ عِقدٌ مُثمَنُ
مسئلة الدار غدت
مسئلة الدار غدتْبيني وبين من أحبلولا مشيبي ما جفتْ
يا سيدي شكرا لها
يا سيدي شكراً لهامن أنعم ذات غرربشرك فيها بارقٌ
قل للفهيم الناصري
قل للفهيم الناصريّصائحاً مستنصرايا صاحبي أصبحت ح