بحر مجزوء الرجز أرشيف

كأنما النرجس في

كأنما النرجسُ فيمنظرِهِ الزاهي العجبْأناملٌ منْ فضةٍ

يا سائلي تصبُّراًعنْ لثمِ فيهِ لا تسلْما تستحي تُبدلُني

قاضٍ من السّوقِ أتىمعتادُ بيعِ الأكسيهْذا للوصايا ما يعي

يحبسُ في الردةِ مَنْشاءَ بغير شاهدِلا كانَ من قاضٍ حكى ال

بُعداً لقاضٍ تاجرٍإثباتُنا في سَلْبِهِشجَّ الخفيرَ بارقٌ

فما رأى وثيقةًإلاّ وقال باطلهْوذا دليلٌ أنَّهُ

صاحبُ سيسٍ سرَّهُفعالُ قاضٍ أرعنافأحزنَ اللهُ الذي

إنّا نُبذْنَا بالعرالخوفِ زلزالٍ طمالا ما علينا منْهُ في ال

إني كما عهدتمُعهداً ووداً وطلبْيا مَنْ همُ في جلِّقٍ

إنَّ الوبا قدْ غلباوقدْ بدا في حلباقالوا له على الورى