ما لي لما صدني

ما لي لِما صَدنيتَرَكتُ في التيه سدىلا السامِري أَضَلَّني

فاطمة ضياؤها

فاطمةٌ ضياؤُهافي أفقِ مصر ساطعْعن سعدِها قد أرختُ

عين الحياة بهجة

عينُ الحياةِ بهجةٌجاءتْ على وِفق المرادْمُذ طابَ أنسُ عرسها