ذا مورد جاد به

ذَا مَوْرِدٌ جاد بهراجي ثوابِ ربِّهِيوسفُ خوجةُ الرضيّ

قف بالسبيل الطيب

قِف بِالسَبيلِ الطَيِّبالعَذبِ الفُراتِ الصيِّبِوَمَورِدٍ كَأَنَّهُ

تم البناء وانتظم

تَمَّ البِناءُ وَاِنتَظَمبِحَمدِ مَن أَسدى النِعَملبنيَةٍ كَأَنَّها

يا سيدا شرفني

يا سَيِّداً شَرَّفَنيبِنَظمِهِ السامي الأَجَلّوَمَن غَدا لي مُخلِصاً

كم عصبة ترتوي

كَم عُصبةٍ تَرتويممّا اِرتَوَت آذانُهافي أَبحُرِ الشعرِ غَدت

أضحوكة لمسخره

أُضحوكةٌ لِمَسخرهجاءَت مِن اِرضِ الكَفرهقِردٌ يسمّى فارساً