قربته فما ارتوى
قَرَّبَتْهُ فَمَا ارْتَوَىوَجَفَتْهُ فَمَا ارْعوىغادَةٌ مَنْ سعى إِلَى
جاءوا وكانوا أربعة
جَاءَوا وَكَانُوا أَرْبَعَهْكَمَا تُهِب الزَّوْبَعَهْدَارَتْ بِهِمْ وَمَا دَرَوا
يا صاحبا جميله
يَا صَاحِباً جَمِيلُهْمَا عِشْت لا أُنْكِرُهْوَلَسْتَ مُحْتاجاً إِلَى
عروس شعر تنجلي
عَرُوسُ شِعْرٍ تَنْجَلِيبَيْنَ الحِلَى وَالحُلَلِمَا أَبْهَجَ الزَّهْرَ عَلَى
قد بان إسكندر وأبقى
قَدْ بَانَ إِسْكَنْدَرْ وَأبْقَىآلَ القَصِيري فِي انْتِحابْكَانَ لَبِيباً حرَّ السَّجَايَا
يا من عشاؤهم شفى
يَا مَنْ عَشَاؤُهُمُ شَفَىمَرَارَتِي وَالكَبِدَانَهَضْتُ فِي الصُّبْحِ معَافى
هل تعرفون أحدا
هَلْ تَعْرِفُونَ أَحَدَاأَحَرَّ مِنِّي كَبِدَاأُمْسِي فَأَلْقَى نَكَدَا
جاءتك يا أميمتي
جاءتك يا أميمتيبشري الشفاء فانظريماذا تقولين بهذا
هذا زمان سيئ
هَذا زَمانٌ سَيّئٌوالسّوءُ فيه قد بدَامَن جادَ فيهِ لم يَجِدْ
عباس يا أوفى أخ
عباس يا أوفى أخلقد وعدت بالعرقفبت من شوقي إليه