بحر مجزوء الخفيف أرشيف

قل لذي الدل تولب

قل لذي الدلّ تولَبِيا فداكَ الردى أبيأنتَ واللَهِ مركبٌ

يا غُلاماً يريدُ كتماني أموراً وقد فشاأترى أنّ ما بنا

قد غنينا عن الشتاءوعن اللّبسِ للفراءِوعن الحشوِ والعمامةِ

سَتَرى بَعدَ ما تَرىغَيرَ هَذا الَّذي تَرىسَتَرى ما بَقيتَ ما

جَلَدَتني بِكَفِّهابِنتُ مَعنِ بنِ زائِدَةجَلَدَتني فَأَوجَعَت

مَرَّتِ اليَومَ شاطِرَةبَضَّةُ الجِسمِ ساحِرَةإِنَّ دُنيا هِيَ الَّتي

يا بَني النَقصِ وَالغِيَروَبَني الضَعفِ وَالخَوَروَبَني البُعدِ في الطِبا

أَيُّكُم سائِلٌ زُرَيقَةَ عَن حالِ بِنتِهاهِيَ رَتقاءُ يَعجَزُ اللَف

مُخلِفٌ في الَّذي وَعَدسيلَ وَصلاً فَلَم يَجُدفَهُوَ بِالحُسنِ مُستَبِد

قَد لَعَمري آذَيتَنايا اِبنَ عَمرِو بنِ مَسعَدَةبِأَحاديثِكَ الَّتي