أيها السيد الذي
أَيُّها السيِّدُ الَّذيحَلَّ في جِسمِهِ مرَضْإِنَّما أَنتَ جَوهَرٌ
إن عيني لما نأى
إِنّ عَيني لَمّا نَأىبَيَّضَتْها أَحزانُهاكَيفَ لا تَعمى مُقلَةٌ
شاعر يعشق الكمال
شاعرٌ يعشقُ الكمال
في الرجال
صاغ من شعره الحسن
صد عني ولا عجب
صدَّ عني ولا عجَبكل شيءٍ له سببذهبت ساعة الرضى
إسمع الماء قائلا
إِسمَع الماءَ قائلاًفي أَزيزاقتدارِهِكلُّ عودٍ سقيتُهُ
لا لقوم ولا لدين
لا لِقَومٍ وَلا لِدينأَنتَ لِلنّاسِ أَجمَعينأَهلُكَ الوَحيُ وَالهدى
ليت لي قلبه الخلي
لَيتَ لي قَلبَهُ الخَليلَيتَ في الروحِ لي تُقاهلَيتَ في مُقلَتيَّ لي
كل ما حولنا جميل
كُلُّ ما حَولَنا جَميلُغَنِّني تُخصِبُ الحُقولُيَدفِقِ النور
زارع الحقل في البكور
زارِعَ الحَقلِ في البُكورعَيشُكَ الدَهرُ أَخضَرُأَنتَ في هَيكَلِ الزُهور
قيل لي ما لعصبة
قيل لي ما لعصبةٍأغضَبوا اللَه وَالرُسُلأبدعوا البَغي وَالمَعا