يا أبا الفضل لا تنم
يا أَبا الفَضلِ لا تَنَموَقَعَ الذِئبُ في الغَنَمإِنَّ حَمّادَ عَجرَدٍ
طال ليلي من حب
طالَ لَيلي مِن حُبِّمَن لا أَراهُ مُقارِبيأَبَداً ما بَدا
لا يغرنك الذي أنا فيه من الطلب
لا يغرنك الذيأنا فيه من الطلبْأنا في ثروة تشق
يا حريصا على الغنى
يا حريصاً على الغنىقاعداً بالمراصدِلست في سعيك الذي
لما بعثت بلحظي في خد جلنار نارا
لما بعثت بلحظيفي خد جُلْنارَ نارالوت بعقرب صدغ
راعه الشيب إذ نزل
راعَهُ الشَيبُ إِذ نَزَلوَكَفاهُ مِنَ العَذَلوَاِنقَضَت مُدَّةُ الصِبا
ربما ارتجت الليالى
رُبَّما اِرتَجّت اللَّيالي بِإحدى الطَّوارِقكَم بِبُحبوحة الثَّرى
لا تعاتب إذا هويت
لا تُعاتِب إِذا هَويتَ وَلا تُكثِرِ العَذَللا تُذَكِّر بِوَصلِكَ ال
معجب عند نفسه
مُعجَبٌ عِند نَفسهِوَهو لي غَير مُعجِبِلَيسَ يُهدى لِرُشدِه
هب ذنوبي لما خلا
هب ذُنوبي لما خلالا تقسني بمن سَلاكان ذنباً به فكُن