ثار شوقي إلى الحمى
ثار شَوقي إلى الحِمىوَهوى الخُرَّد الدُمىوتذكُري ما خَلا
ليس حظي من الهوى
ليس حظي مِنَ الهَوَىغيرَ عَضِّ الأَنامِلطال حزني ولم أَفز
ويح نفس مغطره
ويح نفسٍ مُغَطَّرَهبجُفُونٍ مُفَتَّرهيقتل الصبَّ حُسْنُها
إن من خصه الفؤاد
إِن من خصَّه الفؤاد بإِخـــــلاص وُدِّهِضل في ظِلِّ هُدْبِهِ
بنفسي من عانقته ولثمته
إِن من خصَّه الفؤاد بإِخـــــلاص وُدِّهِضل في ظِلِّ هُدْبِهِ
سلم الأمر للقضا
سَلِّمَ الأَمرَ لِلقَضا
فَهوَ لِلنَّفسِ أَنفَع
وَاِغتَنِم حينَ أَقبَلا
بت من روض خده
بت من روض خدهولماهُ المعطرِبين ورد مفتحٍ
صد عني وأعرضا
صَدّ عَنّي وأعرَضَاوتَناسى الذي مَضَىواستَمَرَّ الصّدودُ واِن
من لعيني بالكرى
من لِعْينَّي بالكَرىفأَرى الطيفَ إِن سرىطال عهدي فعاد قلْب
قل إذا جئت مجلسا
قل إذا جئت مجلساوسمعت المزاح مهواجتنب كل مورد