أيها التائه الذي

أَيُّها التائِهُ الَّذيضَلَّ عَمّا يُرادُ بِهإِنَّ لِلعَرضِ وَقفَةً

ومليح رأيته

ومليح رأيتهعائماً قد سبا البشرفترى البحر كالسما

عن لي أن أقبلك

عنّ لِي أن أُقَبِّلَكْفارضَ مِنّي بذاكَ لَكْليس أَنِّي أردتُ ذا