المرء يشقى بكل أمر

المَرءُ يَشقى بِكُلِّ أَمرٍلَم يُسعِدِ اللَهُ فيهِ جَدَّهوَكُلُّ شَيءٍ فَقَدتَ يَوماً

الله أعلى يدا وأكبر

اللَهُ أَعلى يَداً وَأَكبَروَالحَقُّ فيما قَضى وَقَدَّروَلَيسَ لِلمَرءِ ما تَمَنّى

وإنما العلم من قياس

وَإِنَّما العِلمُ مِن قِياسٍوَمِن عِيانٍ وَمِن سَماعِوَالكاتِمُ الأَمرَ لَيسَ يَخفى

يا رب أرجوك لا سواك

يا رَبِّ أَرجوكَ لا سِواكَوَلَم يَخِب سَعيُ مَن رَجاكاأَنتَ الَّذي لَم تَزَل خَفِيّاً

يا ساكن القبر عن قليل

يا ساكِنَ القَبرِ عَن قَليلِماذا تَزَوَّدتَ لِلرَحيلِالحَمدُ لِلَّهِ ذي المَعالي

ما كل ما تشتهي يكون

ما كُلُّ ما تَشتَهي يَكونُوَالدَهرُ تَصريفُهُ فُنونُقَد يَعرِضُ الحَتفُ في حِلابٍ

كان لنا صاحب زمانا

كانَ لَنا صاحِبٌ زَمانافَحالَ عَن عَهدِهِ وَخاناتاهَ عَلَينا فَتاهَ مِنّا