أولياء الأمر فينا
أَولِياءَ الأَمرِ فينالَيسَ فيهِم مِن مُعينَلَعنَةُ اللَهِ عَلَيهِم
مكاني الهادئ البعيد
مكانيَ الهادئ البعيدكُن لي مجيراً من الأنامقد أمَّكَ الهارب الطريد
أفدي نهارا طلعت فيه
أفدي نهاراً طلعتِ فيهنجم جمالٍ ونجم سعدإني لهذي العيون عبدٌ
نار من الشوق إثر نار
نارٌ من الشوقِ إثرَ نارفلا هدوءٌ ولا قرارإنك لي مبدأ وَعَودٌ
بأي لفظ يفيك شعري
بأي لفظ يفيك شعريشرفت قدري وزنت داريأما كفى برُك المواسي
كل الورى يدعون حبك
كل الورى يدعون حبكأنا الوحيد الذي أحبكصدرك فيه اضطراب شوق
ما لي وللدار من ليلى أحييها
مَا لِي وَلِلدَّارِ مِنْ لَيْلَى أُحَيِّيهَاوَقَدْ خَلَتْ مِنْ غَوَانِيهَا مَغَانِيهَادَعِ الدِّيَارَ لِقَوْمٍ يَكْلَفُونَ بِهَا
سريت والليل داج
سريت والليل داجوللسواقي عجاجأسعى إلى حاجتي
بالروح عذراء ذات حسن
بِالروح عَذراء ذات حُسنٍخلعت في حُبّها العذارابَدَت كَشمس النَهار تجلى
لم تبك عيناي من أحب
لم تبكِ عَينايَ من أُحِبْلكنَّها النفسُ تَنتَحِبْفي النَّعمِ ضلَّت فما دَرَت