تركت الشاه خشية أن أكونا

تَرَكتُ الشَّاهَ خشيةَ أن أكُونَامن اللاِّئِى عَلَيه يُسَكِّكُونَاوخَشيَةَ أن أكُونَ كَمِثلِ شِيبٍ

أبرق لاح من خلل الغمام

أبَرقٌ لاحَ مِن خِلَلِ الغَمَامِأمِ انكَشَفَ التَّنَقُّبُ عَن أُمَامِفَإن يَك بَارِقاً فَلَهُ بَرِيقٌ

بدار محمد أنجاي أنخنا

بِدَار محمدِ أنجَاي أنخنَاوكُنَّا جَا عليهِ مِنَ الكَرَامِفَسَلَّمنَا عَلَيهِ فَصَدّ عَنَّا

وليمة لوم لمت على لقاها

وَلِيمَةَ لَومَ لُمتِ عَلَى لِقَاهَاوإني فِيهِ لَم أكُ بِالمَلُومِوفي لُقيَايَ رَحمَةَ رُمتِ لَومِي

لئن تك لمتى شعثت زمانا

لَئِن تَكُ لِمِّتِى شَعثَت زَمَاناًودَامَ الدُّهنُ في بِعضِ التَّلاَمِفَإنَّ الجُرَب تُدهَنُ مِن هَنَاءٍ

أيا عين السلامة لا تنامى

أيَا عَينَ السَّلاَمَةِ لاَ تَنَامِىفَقَد أيقَظتِ نُوَّامَ الأنَامِوغِظتِ الحَاسِدَ العِرِّيضَ غَيظاً

طربت لحضرة الشيخ الخديم

طَرِبتُ لِحَضرةِ الشَّيخِ الخَدِيمِوَسَائِسِها خَلِيفَتِه الكَرِيمِمُدَبِّرِ أمرِهَا دُنياً وأخرَى

ألما بي على الربع القديم

ألِمَّا بي عَلَى الرَّبعِ القَدِيمِلإبرِدَ باللِّمَامِ بِهِ حَزِيمِيقِفَا بِرُسُومِهِ بي علَّ مَابي

ألا أبلغ محمدا الإماما

ألاَ أبلِغ مُحمداً الإِمَامَاولا تَعبَأ بِحَاسِدِهِ السَّلاَمَاوبَشِّرهُ بِأَنَّ له مَقَاماً