بحمد الله أقبلت التهاني
بِحَمدِ اللَهِ أَقبَلَت التَهانيوَتَم الحَظ وَاِكتَمَلَ السمودوَقالَ العز لِلراجينَ بشر
تهادينا الزهور فعطرتنا
تَهادينا الزُهورُ فَعطرتناوَلِلنَّسمات تَعطير مصاعفسَأَلنا ما الَّذي أَزكى شَذاها
بمن الله قد وافى الحبور
بِمَن اللَهِ قَد وافى الحبوروَنضر محفل الانس السُروروَاِن بَزَغَت بِطَلعَتِكُم بُدور
لقد من الاله لنا بسعد
لَقَد من الاله لَنا بِسَعدوَأَشرَقَت اللَيالي بِالامانيوَقامَ الفَوزُ في النادي خَطيبا
أتهدي بالزهور لطيب عرف
أَتَهدي بِالزُهور لِطيب عرفوَنَفح العطر فيها مُستَعاروَفي الاِنفاسِ ما يَنسي شَذاها
اليك معنفى يكفيك افنا
اِلَيك مَعنفى يَكفيكِ اِفنا
جَهَلت صَبابَتي أَم هَل عَرَفنا
فَلا أَقوى عَلَيكِ وَأَنتَ أَنتا
وليلى ما كفاها الهجر حتى
وَلَيلى ما كَفاها الهَجرُ حَتّىأَذاعَت بَعدَ كِتمانٍ شُجونيوَحين تَبينت آيات وَجدي
وليلى ما كفاها الهجر حتى أرتني
وَلَيلى ما كَفاها الهَجرُ حَتّىأَرَتني جُرحَ قَلبي بِالعُيونِوَما قَنَعتَ بِسَفكِ دِمى وَلكِن
وليلى ما كفاها الهجر حتى أطلت
وَلَيلى ما كَفاها الهَجرُ حَتّىأَطلّت في دُجى لَيلى أَنينىوَكل تَجلدي بِالصَبر لما
علام تصدني وأراك دوما
عَلام تَصُدُّني وَأَراكَ دَوماًتَميلُ مَعَ الهَوى يا غُصن بانرُوَيدَكَ قَد قَتَلتَ مِنَ التَصابي