تهنأ مصطفى بمجيء نجل
تَهنَّأْ مُصطفى بِمجيء نَجلٍيَفوق البَدرَ بِالوَجه المَليحِوَفاخرْ حَيث شئت بِهِ وَأرِّخ
على العيد الكبير البشر أضحى
عَلى العيد الكَبير البِشر أَضحىفَأَطلَع في جَبين السَعد صبحا
أليس من العجائب أن ليثا
أَلَيسَ مِن العَجائب أَن لَيثاًتُبارزه لَدى الهَيجا كِلابُوَيَطمَع في الحِمى دبٌّ بَليدٌ
يريد مصاحبي إطفاء نوري
يُريد مصاحبي إِطفاء نُوريوَلي بِالعلم قَد فتحت مَطالبْوَيَبغى طَيّ أَعلامي وَلَكن
رجعت من المطاف بلا نصيب
رجعت من المطاف بلا نصيبٍوكان به اعتدادي واعتزازيوكم جاهدتُ فيه بكل فتوى
فزعت من اختلاف القوم حينا
فزعت من اختلاف القوم حيناًأناديهم فلا أجد الجواباوكم ساويت بنيهمُ بنصحي
سلام يا وزير المال مني
سلام يا وزير المال منيإليك ومن جميع المخلصيناوتكرمة لقدرك من شيوخ
كتبت بأمر دولتك اعتمادا
كَتبت بِأَمر دَولتك اعتِماداًعَلى وَعد وَعَدتَ بِهِ عَريضَهْوَعَهدي أَنها وَصلت وَأَدَّت
سلام صاحب الوادي ومجد
سلام صاحب الوادي ومجدُلعيدك وهو ميثاق وعهدُوتكرمة ليوم آل فيه
نزولك في القرى فضل كبير
نزولك في القرى فضلٌ كبيرُوفتح الخط بالعقبى بشيرُحديد من يديك امتدَّ فيه