بأدورة الرباب قفش الركابا

بأدوِرَة الربابِ قِفش الرِّكَابالَدَى المَبرُوكِ قد اضحَتَّ يَبَابَاودُورَانٌ بِقَرنِ الكَبشِ أضحت

وفرق ما جمعت ولو كثيرا

وَفَرِّق مَا جمعتَ ولو كثيراًعلى الجيرانِ من إبل وشَاءِفَإنَّ أبَاكَ مشتهرُ المَزَايَا

تخطى ركبه الظلل القواء

تَخَطَّى رَكبُه الظلَلَ القَوَاءَوَلَم يَحبِس بِسَاحَتِهِ النِّواءَوَلَم يُسعِدهُ في التَّعرِيجِ حَتَّى

وحْي

ولمّا مِتُّ حُبًّا قلتُ: أدريْبأنَّ الحُبَّ يقتلُنا… لِنحْياأموتُ اليومَ، لكنْ أيُّ موتٍ

الأعمى

أنا الأعمَى الذي كُسِرَتْ عَصاهُبلا ذَنبٍ، وَما تابَت خُطاهُأتيتُ كريمَ كفٍّ ذاتَ فقرٍ